
*ولكنه عاد للاسلام تائباً وحسُن إسلامه
*في خلافة عمر رضي الله عنه ، أحرم طُلَيْحَة بْنُ خُوَيْلد بالحج ، فلما رآه عمر قال : يا طُلَيْحَة، لا أحبك بعد قتلك عُكَّاشة بن مِحْصَن وثابت بن أَقْرَم . وكانا طليعة لخالد يوم بزاخة ، فقتلهما طليحة وأخوه .
*وهب طُلَيْحَة بْنُ خُوَيْلد نفسه للمحاربة في صفوف المسلمين فطلب عمر من سعد بن أبي وقاص : أن يستعين بطُلَيْحَة بْنُ خُوَيْلد في الحرب ، دون أن يتولّى أي منصب.
*شهد القادسية وأبلى فيها بلاءاً حسناً
فقد خرج طليحة بن خويلد الأسدي وحمال بن مالك الأسدي وغالب بن عبدالله والربيل بن عمرو بكتيبة من مشاة ميمنة القلب وهجموا على فرقة الجالينوس الفارسية ليصدوا سهامهم عن المسلمين و ثبت مع بني الأسد بشجاعة
* وأيضا في القادسية كان يحاول الدخول لمعسكر رستم فأسر أحد فرسان الفُرْس وأخذه الى سعد بن أبي وقاص ليستعلم منه عن معسكرهم وعدتهم وعتادهم فأخبرهم الأسير عن اعجابه بشجاعة طُلَيْحَة وأنه بألف فارس
*كذلك شارك في موقعة نهاوند عام 21 هجرياً حيث كان استشهاده
قال محمد بن سعد : كان طليحة يعد بألف فارس لشجاعته وشدته .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة