عن أبي الأشْهب، عن الحَسَن، عن أبي الدَّرْداء رضي اللَّه عنه قال: إِنَّمَا أَخْشَى عَلَيْكُمْ زَلَّةَ عَالِمٍ وَجِدَالَ الْمُنَافِقِ بِالْقُرْآنِ ، وَالْقُرْآنُ حَقٌّ وَعَلَى الْقُرْآنِ مَنَارٌ كَمَنَارِ الطَّرِيقِ، وَمَنْ لَمْ يَكُنْ غَنِيًّا مِنَ الدُّنْيَا فَلَا دُنْيَا لَهُ ... كتاب الزهد لأحمد بن حنبل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة