لنُعيد النظر في النيّة ، فربما يكون العمل صالح ولكنه لإرضاء غير الله ، فيضيع جهدنا هباءًا
إن الله سبحانه وتعالى لايرضى بالشركاء ، فهو الواحد الأحد الذي يستحق أن تكون له النيَّة الخالصة ، فهو وحده بيده الثواب والعقاب ، وفي طوعه الجنة والنار
عن أبي سعد بن أبي فضالة الأنصاري قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إذا جمع اللهُ الأوَّلين والآخرين يومَ القيامةِ ليومٍ لا ريبَ فيه نادى منادٍ من كان أشرك في عملٍ عملَه للهِ فلْيطلبْ ثوابَه من عندِ غيرِ اللهِ فإنَّ اللهَ أغنى الشركاءِ عن الشركِ" رواه ابن ماجه وصححه الألباني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة