رغم صبرنا عند البَلَاء ، نقع فى أخطاء زلَّات ألسِنَتَنا ، ولا ندَّخر وسْعاً فى إضافة لمسات الضِّيق والحزن والكَرب فنظلّ نشكو ليتأكد الآخرون إنّنا فى هَمّ وكَرب ، بل وأحيانا نَتَعمَّد المبالغة في الشكوى ليلتف الجميع حولنا لتسليط الأضواء علينا فى لحظات الضِّيق ، فننجح في رسم الحزن على وجوه الناس حولنا ، وغير ذلك من أساليب الشكاية مما قد يوقعنا فى مايغضب الله من حيث لاندري
* تستطيع الأخذ بالأسباب بدون طُرُق الشِّكَاية التى نبدع فيها
وليكن أَمْركَ وكَرْبكَ بيْنك وبيْن ربك فهو أعلم بِك وبحالك ، فاجتهد واعمل مابوسعك وانتظر الفَرَج والسّعَة وثِقْ فى ربِّك بأنه سيعطيك اجمل مما تتمنّى وأفضل مما ظننت أنه راح مِنك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة