ندخل الصلاة وكأن اسودا تجرى ورائنا فتنتهى فى لحظة لأن المشاغل كثيرة ولا نجرؤ أن نهمل مشاغلنا ولكن نهمل وقوفنا امام الله... ممكن!
فيكون دخولنا للصلاة هو اثبات حضور لقضاء الفريضة
اوصيكم ونفسي بحضور القلب فى الصلاة ربما اخلصنا فى سجدة ترضى الله عنا وتنجينا من سخطه سبحانه وتعالى
*عن عقبة بن عامر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :"يَعْجَبُ رَبُّكُمْ مِنْ رَاعِي غَنَمٍ فِي رَأْسِ شَظِيَّةٍ بِجَبَلٍ يُؤَذِّنُ بِالصَّلَاةِ وَيُصَلِّي فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ انْظُرُوا إِلَى عَبْدِي هَذَا يُؤَذِّنُ وَيُقِيمُ الصَّلَاةَ يَخَافُ مِنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي وَأَدْخَلْتُهُ الْجَنَّةَ" رواه ابو داود والامام أحمد والبيهقى(صحيح الترغيب) وقال المنذري : رجال إسناده ثقات
ويقول الامام النووي : التعجب على الله محال إذ لا يخفى عليه أسباب الأشياء والتعجب إنما يكون مما خفي سببه ، فالمعنى عَظُمَ ذَلِكَ عِنْدَهُ وَكَبُرَ
اوصيكم ونفسي بحضور القلب فى الصلاة ربما اخلصنا فى سجدة ترضى الله عنا وتنجينا من سخطه سبحانه وتعالى
*عن عقبة بن عامر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :"يَعْجَبُ رَبُّكُمْ مِنْ رَاعِي غَنَمٍ فِي رَأْسِ شَظِيَّةٍ بِجَبَلٍ يُؤَذِّنُ بِالصَّلَاةِ وَيُصَلِّي فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ انْظُرُوا إِلَى عَبْدِي هَذَا يُؤَذِّنُ وَيُقِيمُ الصَّلَاةَ يَخَافُ مِنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي وَأَدْخَلْتُهُ الْجَنَّةَ" رواه ابو داود والامام أحمد والبيهقى(صحيح الترغيب) وقال المنذري : رجال إسناده ثقات
ويقول الامام النووي : التعجب على الله محال إذ لا يخفى عليه أسباب الأشياء والتعجب إنما يكون مما خفي سببه ، فالمعنى عَظُمَ ذَلِكَ عِنْدَهُ وَكَبُرَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة