لا تَتمنَّى قصُور الدُّنيَا وأبراجها فهي لن تدوم لنا ، إن كان غيرنا خَلَّد نفسه في إحداها فليُطلِعنا عليه ، فرُبَّما حاولنا الإسراع في خُطاه ، ولأن هذا الأمر من مستحيلات البشرية حيث لا نملك من أمرنا شيئا ، وأضعف من أن نطيل عمرنا لحظة ، فالأوْلى بنا تَمَنِّي الخُلد في الجنَّة حيث لا زوال للنِّعَم
فلا تشغل نفسك بأدعية مع المولى عز وجل إلا بالستر في الدنيا وبيتا لك في الجنة ينتظرك في الآخرة
فلا تشغل نفسك بأدعية مع المولى عز وجل إلا بالستر في الدنيا وبيتا لك في الجنة ينتظرك في الآخرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة