ينهى رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم المرأة من الإطلاع على مفاتن امرأة أخرى ، حتى لا تخونها الأمانة ، فتصفها لزوجها ،فلا يصح أن يكون الحوار بين الزوجة و الزوج عن جسد امرأة أخرى سواء بذكر محاسن جسدها أو حتى عيوب جسدها ، و حسن النيَّة في تلك الأحاديث لا يغفر للمرأة الواصفة كشفها لما أراد الله ستره
وعن منصور، عن أبِي وائل: عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: "لَا تُبَاشِرِ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ، فَتَنْعَتَهَا لِزَوْجِهَا كَأَنَّهُ يَنْظُرُ إِلَيْهَا"... رواه البخاري
وعن منصور، عن أبِي وائل: عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: "لَا تُبَاشِرِ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ، فَتَنْعَتَهَا لِزَوْجِهَا كَأَنَّهُ يَنْظُرُ إِلَيْهَا"... رواه البخاري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة