أفضل الصَّدَقات كما بينها لنا النَّبِيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم ، وهي أن يُقدِّمها المسلم من مالِه وهو في كامل صحته ، حتى ولوكان في حاجة إليه ، فهي معناها أنك تفعلها في سبيل الله ولوجه الله تعالى ، فهي أفضل من أن يتذكرها وهو مريض ، فيُقدمها ليرفع الله عنه ، أو يتذكر حقوق الناس عند اقتراب الموت فيضطر أن يُوصي بحَقّ فلان وحَقّ فلان ، بالرغم من أن حَقّ فلان كان له منذ زمن بعيد ، فيتذكره فقط وهو تاركٌ ماله وراحلٌ عنه ولم يَعد مِلْكًا له .
فلماذا تأخير الخير والتسويف فيه ؟ ،هل نضمن أن يعطينا الله الفرصة لتحقيق الخير المُؤجَّل في حياتنا؟
عن أَبِي زُرْعَة:عن أبِي هريْرة رضي اللهُ عنه قال: قال رَجُلٌ لِلنَّبِيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم: يا رسول اللَّه، أَيُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ؟ قال: "أَنْ تَصَدَّقَ وَأَنْتَ صَحِيحٌ حَرِيصٌ، تَأمُلُ الغِنَى، وَتَخْشَى الفَقْرَ، وَلا تُمْهِلْ ، حَتَّى إذا بَلَغَتِ الحُلْقُومَ ، قُلْتَ: لِفُلَانٍ كَذَا، وَلِفُلَانٍ كَذَا، وَقَدْ كَانَ لِفُلَانٍ"... رواه البخاري
فلماذا تأخير الخير والتسويف فيه ؟ ،هل نضمن أن يعطينا الله الفرصة لتحقيق الخير المُؤجَّل في حياتنا؟
عن أَبِي زُرْعَة:عن أبِي هريْرة رضي اللهُ عنه قال: قال رَجُلٌ لِلنَّبِيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم: يا رسول اللَّه، أَيُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ؟ قال: "أَنْ تَصَدَّقَ وَأَنْتَ صَحِيحٌ حَرِيصٌ، تَأمُلُ الغِنَى، وَتَخْشَى الفَقْرَ، وَلا تُمْهِلْ ، حَتَّى إذا بَلَغَتِ الحُلْقُومَ ، قُلْتَ: لِفُلَانٍ كَذَا، وَلِفُلَانٍ كَذَا، وَقَدْ كَانَ لِفُلَانٍ"... رواه البخاري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة