أحوالنا مع النِّعَم
* إما أن نشعر بها وترضي قلوبنا فنتقرَّب إليه بالحمد والشُّكر قلبا ولسانا
* وإما أن نشعر بها ولكن ننسبها إلى الخلائق فنشكرهم عنها ، وننسي المُعطى الوهَّاب
* وإما أن نشعر بها وننشغل بفرحتنا بها وزَهوتها فتكون سَبَباً فى بعدنا عن الله
* وإما أن نشعر بها ولكن لا ترضينا بل تُزيدنا طَمعا ، فقد كنا نريد الأفضل ، فنشكر الله لسانا فقط وأما القلب ساخط
* إما أن نشعر بها وترضي قلوبنا فنتقرَّب إليه بالحمد والشُّكر قلبا ولسانا
* وإما أن نشعر بها ولكن ننسبها إلى الخلائق فنشكرهم عنها ، وننسي المُعطى الوهَّاب
* وإما أن نشعر بها وننشغل بفرحتنا بها وزَهوتها فتكون سَبَباً فى بعدنا عن الله
* وإما أن نشعر بها ولكن لا ترضينا بل تُزيدنا طَمعا ، فقد كنا نريد الأفضل ، فنشكر الله لسانا فقط وأما القلب ساخط
* وإما أن لا نشعر بها أصلا فنظل بعيدين عن الله ظانين أنه يعطى غيرنا ويحرمنا
أيها الانسان لم لا ترضى وتقول الحمد لله!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة