الحديث الحسن
الحسن لذاته : وهو ما اتصل اسناده بنقل عدل خفيف الضبط عن مثله من أول السند إلى آخره وسلم من الشذوذ والعلة، وسمي (بالحسن لذاته) لأن حسنه لم يأته من أمر خارجي، وإنما جاءه من ذاته.
الحسن لغيره: هو ما كان في إسناده مستور لم يتحقق أهليته غير مغفل ولا كثير الخطأ في روايته ولا متهم بتعمد الكذب فيها ولا ينسب إلى مفسق آخر
الحديث الضعيف
ضعيف ضعفا لا يمنع العمل به وهو يشبه الحسن في اصطلاح الإمام الترمذي.والحسن في اصطلاح أبي عيسى الترمذي رحمه الله هو: ما خف الضبط في رواته وجاء من طريقين فأكثر وليس فيه من هو متهم بالكذب وليس شاذاً ولا منقطعاً ولا معلولاً بعلة قادحة، فهذا يحتج به كالصحيح عند أهل العلم
ضعيف ضعفا يجب تركه وهو الوهم ويكون معلولا بعلة او شاذا وغيره
الحديث المتروك:
هو ما يرويه متهم بالكذب ولا يعرف إلا من جهته ويكون مخالفا للقواعد المعلومة أو يكون قد عرف بالكذب في غير حديث أو عرف بكثرة الغلط أو الفسق أو الغفلة، حكم المتروك: أنه ساقط الاعتبار لشدة ضعفه فلا يحتج به ولا يستشهد به.
الحديث المنكر:
هو من كان راويه ضعيفا أي هو حديث من ظهر فسقه بالفعل أو القول أو من فحش غلطه أو غفلته، وحكم الحديث المنكر أنه ضعيف مردود لا يحتج به.
الحديث الموضوع
هو ما وضعه الشخص من عند نفسه ثم أضافه إلى رسول الله، لاسباب عنصرية او طائفية او سياسية وغيرها
وهو أخطر التصنيفات لأنها تقصد الكذب على النبي عليه صلوات الله وسلامه ابتغاءا لمطالب الدنيا والتأثير على النفوس الضعيفة التى يريدون السيطرة عليها باسم الدين
الحسن لذاته : وهو ما اتصل اسناده بنقل عدل خفيف الضبط عن مثله من أول السند إلى آخره وسلم من الشذوذ والعلة، وسمي (بالحسن لذاته) لأن حسنه لم يأته من أمر خارجي، وإنما جاءه من ذاته.
الحسن لغيره: هو ما كان في إسناده مستور لم يتحقق أهليته غير مغفل ولا كثير الخطأ في روايته ولا متهم بتعمد الكذب فيها ولا ينسب إلى مفسق آخر
الحديث الضعيف
ضعيف ضعفا لا يمنع العمل به وهو يشبه الحسن في اصطلاح الإمام الترمذي.والحسن في اصطلاح أبي عيسى الترمذي رحمه الله هو: ما خف الضبط في رواته وجاء من طريقين فأكثر وليس فيه من هو متهم بالكذب وليس شاذاً ولا منقطعاً ولا معلولاً بعلة قادحة، فهذا يحتج به كالصحيح عند أهل العلم
ضعيف ضعفا يجب تركه وهو الوهم ويكون معلولا بعلة او شاذا وغيره
الحديث المتروك:
هو ما يرويه متهم بالكذب ولا يعرف إلا من جهته ويكون مخالفا للقواعد المعلومة أو يكون قد عرف بالكذب في غير حديث أو عرف بكثرة الغلط أو الفسق أو الغفلة، حكم المتروك: أنه ساقط الاعتبار لشدة ضعفه فلا يحتج به ولا يستشهد به.
الحديث المنكر:
هو من كان راويه ضعيفا أي هو حديث من ظهر فسقه بالفعل أو القول أو من فحش غلطه أو غفلته، وحكم الحديث المنكر أنه ضعيف مردود لا يحتج به.
الحديث الموضوع
هو ما وضعه الشخص من عند نفسه ثم أضافه إلى رسول الله، لاسباب عنصرية او طائفية او سياسية وغيرها
وهو أخطر التصنيفات لأنها تقصد الكذب على النبي عليه صلوات الله وسلامه ابتغاءا لمطالب الدنيا والتأثير على النفوس الضعيفة التى يريدون السيطرة عليها باسم الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة