*من الصحابة الذين أسلموا يوم الفتح وكان حميد الإسلام .
وابنه هو الصحابي أَبو سفيان بن حُوَيـْطب ابن عبد العُزّى بن أبي قيس الذى اسلم معه يوم الفتح
وابنه هو الصحابي أَبو سفيان بن حُوَيـْطب ابن عبد العُزّى بن أبي قيس الذى اسلم معه يوم الفتح
مناقبه
* يقول حُوَيـْطب عن بدر:لقد شهدتُ بدرًا مع المشركين فرأيت عِبَرًا؛ رأيت الملائكة تَقْتُل وتأسِر بين السماء والأرض، فقلت: هذا رجل ممنوع، ولم أَذكر ما رأيت، فانهزمنا راجعين إلى مكة، فأقمنا بمكة وقريش تُسْلم رجلًا رجلًا
*وعن الحديبية يقول حُوَيـْطب:فلما كان يوم الحُدَيْبِية حضرتُ، وشهدت الصُّلْح، ومشيت فيه حتى تَمّ، وكل ذلك أريد الإسلام، ويأبىَ الله إلا ما يريد، فلما كَتَبنا صُلْحَ الحُدَيْبِية كنتُ أنا أَحَدَ شهُودِه، وقلتُ: لا تَرى قريش من محمد إلا ما يسوءها قد رَضِيَت أن دَافَعَتْه بالرَّاح
*وفي عمرة القضاء كان حُوَيـْطب أحد الذين مكثوا في مكة من جانب المشركين أثناء أداء الرسول صَلَّى الله عليه وسلم وصحابته لشعائر العمرة بعد أن خرج أهل مكة منها حسب ماتم الاتفاق عليه في صلح الحديبية من العام السابق
ويَروِي حُوَيـْطب أنه لما قَدِم رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم في عُمْرة القَضاء، وخَرَجَت قريش عن مكة، كان فيمن تخلّف بمكة مع سُهَيْل بن عَمْرو ليتابعوا خروج رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم إذا مَضَى الوقتُ، وهو ثلاث، فلما انقَضَت الثلاث، ذهب كلاهما إليه، فقالا له: قد مضى شرطك فاخرُج من بَلَدِنا فأمر رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم الصحابة بالرحيل إلى المدينة قبل غروب الشمس
اسلامه
أسلم يوم الفتح فعندما دخل رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم مكة عام الفتح خاف حُوَيـْطب خوفًا شديدًا فلقِيَ أبا ذَر الغِفاريّ، فهَرَب منه، ولكن أبو ذر طمأنه أنه آمِن بأَمَان الله فرجع إليه، وسلّم عليه، وأقنعه بأن يأْتِ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، ليُسْلِم بين يديه
وبالفعل ذهب حُوَيـْطب ابن عبد العُزّى إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأعلن اسلامه
*باع حُوَيـْطب داره بمكة من معاوية بأربعين ألف دينار
فى عهد الخلفاء
*هو أحد الذين أمرهم عمر بتجديد أنصاب حدود الحرم وهم: مخرمة بن نوفل، وأزهر بن عبد عوف، وحُوَيـْطب ابن عبد العُزّى ، وأبو هود سعيد بن يربوع المخزومي وعندما تولَّى عثمان بن عفان بعث هؤلاء النفر، ثم كان معاوية عام حج فبعث هؤلاء النفر
* كان مجاهداً فى فتوحات الشام
*هو أحد من دفن عثمان بن عفان ليلاً حيث خاف الجميع من الخروج بجثة عثمان رضى الله عنه لدفنه
وفاته
عاش حُوَيـْطب ابن عبد العُزّى مائة وعشرين سنة . مات سنة أربع وخمسين فى أواخر خلافة معاوية وقيل : سنة اثنتين وخمسين .
* يقول حُوَيـْطب عن بدر:لقد شهدتُ بدرًا مع المشركين فرأيت عِبَرًا؛ رأيت الملائكة تَقْتُل وتأسِر بين السماء والأرض، فقلت: هذا رجل ممنوع، ولم أَذكر ما رأيت، فانهزمنا راجعين إلى مكة، فأقمنا بمكة وقريش تُسْلم رجلًا رجلًا
*وعن الحديبية يقول حُوَيـْطب:فلما كان يوم الحُدَيْبِية حضرتُ، وشهدت الصُّلْح، ومشيت فيه حتى تَمّ، وكل ذلك أريد الإسلام، ويأبىَ الله إلا ما يريد، فلما كَتَبنا صُلْحَ الحُدَيْبِية كنتُ أنا أَحَدَ شهُودِه، وقلتُ: لا تَرى قريش من محمد إلا ما يسوءها قد رَضِيَت أن دَافَعَتْه بالرَّاح
*وفي عمرة القضاء كان حُوَيـْطب أحد الذين مكثوا في مكة من جانب المشركين أثناء أداء الرسول صَلَّى الله عليه وسلم وصحابته لشعائر العمرة بعد أن خرج أهل مكة منها حسب ماتم الاتفاق عليه في صلح الحديبية من العام السابق
ويَروِي حُوَيـْطب أنه لما قَدِم رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم في عُمْرة القَضاء، وخَرَجَت قريش عن مكة، كان فيمن تخلّف بمكة مع سُهَيْل بن عَمْرو ليتابعوا خروج رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم إذا مَضَى الوقتُ، وهو ثلاث، فلما انقَضَت الثلاث، ذهب كلاهما إليه، فقالا له: قد مضى شرطك فاخرُج من بَلَدِنا فأمر رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم الصحابة بالرحيل إلى المدينة قبل غروب الشمس
اسلامه
أسلم يوم الفتح فعندما دخل رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم مكة عام الفتح خاف حُوَيـْطب خوفًا شديدًا فلقِيَ أبا ذَر الغِفاريّ، فهَرَب منه، ولكن أبو ذر طمأنه أنه آمِن بأَمَان الله فرجع إليه، وسلّم عليه، وأقنعه بأن يأْتِ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، ليُسْلِم بين يديه
وبالفعل ذهب حُوَيـْطب ابن عبد العُزّى إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأعلن اسلامه
*باع حُوَيـْطب داره بمكة من معاوية بأربعين ألف دينار
فى عهد الخلفاء
*هو أحد الذين أمرهم عمر بتجديد أنصاب حدود الحرم وهم: مخرمة بن نوفل، وأزهر بن عبد عوف، وحُوَيـْطب ابن عبد العُزّى ، وأبو هود سعيد بن يربوع المخزومي وعندما تولَّى عثمان بن عفان بعث هؤلاء النفر، ثم كان معاوية عام حج فبعث هؤلاء النفر
* كان مجاهداً فى فتوحات الشام
*هو أحد من دفن عثمان بن عفان ليلاً حيث خاف الجميع من الخروج بجثة عثمان رضى الله عنه لدفنه
وفاته
عاش حُوَيـْطب ابن عبد العُزّى مائة وعشرين سنة . مات سنة أربع وخمسين فى أواخر خلافة معاوية وقيل : سنة اثنتين وخمسين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة