كثيرا ما يصيبنا البلاء ولا نملك سوى الصراخ والشكوى ولاندرك ماورائها من ثواب وعلى قدر الصبر يكون الثواب
فلا تيأس من طول المرض فربما أراد الله أن يطهرك من أحمال الذنوب وربما أراد أن يكافئك على الابتلاء بثواب عظيم لا تتوقعه فهو العظيم والرحمن الرحيم
فعن أبى هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" ما يُصيبُ المُسلِمَ، مِن نَصَبٍ ولا وَصَبٍ ، ولا هَمٍّ ولا حُزْنٍ ولا أذًى ولا غَمٍّ، حتى الشَّوْكَةِ يُشاكُها، إلا كَفَّرَ اللهُ بِها مِن خَطاياهُ " رواه البخاري
ويقول صلى الله عليه وسلم: " عَجَبًا لأَمْرِ المُؤْمِنِ، إنَّ أمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وليسَ ذاكَ لأَحَدٍ إلَّا لِلْمُؤْمِنِ، إنْ أصابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ، فَكانَ خَيْرًا له، وإنْ أصابَتْهُ ضَرَّاءُ، صَبَرَ فَكانَ خَيْرًا له ". رواه مسلم.
فلا تيأس من طول المرض فربما أراد الله أن يطهرك من أحمال الذنوب وربما أراد أن يكافئك على الابتلاء بثواب عظيم لا تتوقعه فهو العظيم والرحمن الرحيم
فعن أبى هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" ما يُصيبُ المُسلِمَ، مِن نَصَبٍ ولا وَصَبٍ ، ولا هَمٍّ ولا حُزْنٍ ولا أذًى ولا غَمٍّ، حتى الشَّوْكَةِ يُشاكُها، إلا كَفَّرَ اللهُ بِها مِن خَطاياهُ " رواه البخاري
ويقول صلى الله عليه وسلم: " عَجَبًا لأَمْرِ المُؤْمِنِ، إنَّ أمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وليسَ ذاكَ لأَحَدٍ إلَّا لِلْمُؤْمِنِ، إنْ أصابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ، فَكانَ خَيْرًا له، وإنْ أصابَتْهُ ضَرَّاءُ، صَبَرَ فَكانَ خَيْرًا له ". رواه مسلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة