** وفاة السيدة عائشة رضي الله عنها
** مولد العلاّمة قاضى القضاة، بدر الدين أبى مُحَمّد محمود إبن أحمد العِّيتى
فى16رمضان المُبارك لعام 762هـ ، كان مولد عميد المؤرخين، وقاضى القضاة، بدر الدين إبى مُحَمّد محمود إبن أحمد العِّيتى،
هي بنت خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم أبي بكر عبد الله بن أبي قحافة عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة ، بن كعب بن لؤي
وأمها هي أم رومان بنت عامر بن عويمر ، بن عبد شمس
* والسيدة عائشة رضي الله عنها هي أم المؤمنين ، زوجة النبي صلى الله عليه وسلم
تزوجها نبي الله صلى الله عليه وسلم قبل مهاجره بعد وفاة السيدة خديجة بنت خويلد ، وذلك قبل الهجرة ببضعة عشر شهرا ، وقيل : بعامين ، ثم دخل بها في شوال سنة اثنتين هجريا ، وكانت زيجتها ثالث زيجاته صلى الله عليه وسلم بعد السيدة خديجة، والسيدة سودة بنت زمعة رضي الله تعالى عنهنَّ.
قال هشام بن عروة ، وأحمد بن حنبل : توفيت سنة 57 هجريا وقيل 58 هجريا
وعن موسى بن ميسرة عن سالم سبلان : أنها ماتت في الليلة السابعة عشرة من شهر رمضان بعد الوتر ، وكانت قد أوصت أن تدفن من ليلتها وكذلك بأن تدفن بالبقيع، فاجتمع الأنصار بعد وفاتها رضي الله عنها ، وحضروا ، فلم ير ليلة أكثر ناسا منها . نزل أهل العوالي ، فدفنت بالبقيع
عن نافع ، قال : شهدت أبا هريرة صلى على عائشة بالبقيع ، وكان خليفة مروان على المدينة ، وقد اعتمر تلك الأيام وقد دفنت عائشة ليلا
وعن موسى بن ميسرة عن سالم سبلان : أنها ماتت في الليلة السابعة عشرة من شهر رمضان بعد الوتر ، وكانت قد أوصت أن تدفن من ليلتها وكذلك بأن تدفن بالبقيع، فاجتمع الأنصار بعد وفاتها رضي الله عنها ، وحضروا ، فلم ير ليلة أكثر ناسا منها . نزل أهل العوالي ، فدفنت بالبقيع
عن نافع ، قال : شهدت أبا هريرة صلى على عائشة بالبقيع ، وكان خليفة مروان على المدينة ، وقد اعتمر تلك الأيام وقد دفنت عائشة ليلا
فى16رمضان المُبارك لعام 762هـ ، كان مولد عميد المؤرخين، وقاضى القضاة، بدر الدين إبى مُحَمّد محمود إبن أحمد العِّيتى،
هو أحد الذين قاموا بشرح صحيح الإمام البخارى فى الحديث الشريف وهو بعنوان "عمدة القارى بشرح صحيح الإمام البخارى" ، عُدّ هذا الشرح من أعظم الشروح فى علم الحديث
وفيه يقول المؤرخ ابن خلدون: (صحيح البخارى دّيْنٌ على الأمة، لم يقضيها عنها إلا الإمامان، ابن حجر والعِّيتى)، أما شرح ابن حجر العسقلانى، فهو بعنوان "فتح البارى"، وهو كذلك من أعظم شروح البخارى.
*وفاة الإمام أحمد بن على المقريزى
فى 16 رمضان عام 845هـ توفى أحمد بن على المقريزى، المؤرخ المشهور، حيث وُلد “المقريزي” في القاهرة حوالي عام 766هـ و نشأ هلى الطابع الديني فتتلمذ على يد كبار شيوخ عصره فى زمن سلاطين المماليك.
ومن مؤلفات المقريزي
ومن مؤلفات المقريزي
"المواعظ والاعتبار فى ذكر الخطط والآثار"
"السلوك لمعرفة دول الملوك"
وقد أرّخ فيه لمصر منذ بداية الدولة الأيوبية حتى قبيل وفاته 845هـ
و كتاب "إغاثة الأمة بكشف الغمة"
وقيل ان السبب في تأليف هذا الكتاب هو أنه فقد ابنته الوحيدة في وباء (الطاعون) الذي انتشر فى مصر فى تلك الفترة فبدأ الكتابة في تتبع تلك ظاهرة هذا المرض وتعليله وتحليله حتى فرغ من تدوين مادتها العلمية في أقل من عام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة