لا تحكم على نفسك أو على أي شخص من خلال المجاملات ومعسول الكلام أو حتى قسوة الحوار ولا تحكم عليه بكثرة المعلومات في الدنيا والدين أو قلتها فربما لا تُطَبَّق
ولاتُصدِر حُكماً على نفسك من طريقة نقدك وتحليلك للأمور فربما الفلسفة النظرية طغت عليك وظننت أنك مبدع التفكير...
فقط انتظر حتى ترى نفسك (أو غيرك) في لحظات فارقة في الحياة وعند مفترق طرق وعليك (أو عليه) اختيار طريقاً واحداً لتكمل المسير...
هنا فقط انظر بأي طريق ستضحي من أجل الطريق الآخر...
وعندها ستحكم جيداً عندما تقارن بين قيمة مااخترته وقيمة ما بعته وتعرف بدقة من أنت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة