عن نُعَيْم بن همَّار الغطفاني رضي الله عنه أنَّهُ سَمِع رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم يقُول : " قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: يَا ابْنَ آدَمَ ، لَا تَعْجِزْ عَنْ أَرْبَعِ رَكَعَاتٍ مِنْ أَوَّلِ النَّهَارِ أَكْفِكَ آخِرَهُ " ... تخريج المسند لشعيب الأرناؤوط
و من حديث أبي الدرداء ، وأبي ذر رضي الله عنهما بلفظ : " ابْنَ آدَمَ ، ارْكَعْ لِي أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ مِنْ أَوَّلِ النَّهَارِ أَكْفِكَ آخِرَهُ " ... رواه الترمذي ، (وصححه الألباني في إرواء الغليل)
و عن نُعَيْم بن همَّار قال سمِعتُ رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم يَقُول: " يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يَا ابْنَ آدَمَ لَا تُعْجِزْنِي مِنْ أَرْبَعِ رَكَعَاتٍ فِي أَوَّلِ نَهَارِكَ أَكْفِكَ آخِرَهُ" ... رواه ابو داوود صححه الألباني
** ماهى الركعات الاربعة؟
و من حديث أبي الدرداء ، وأبي ذر رضي الله عنهما بلفظ : " ابْنَ آدَمَ ، ارْكَعْ لِي أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ مِنْ أَوَّلِ النَّهَارِ أَكْفِكَ آخِرَهُ " ... رواه الترمذي ، (وصححه الألباني في إرواء الغليل)
و عن نُعَيْم بن همَّار قال سمِعتُ رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم يَقُول: " يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يَا ابْنَ آدَمَ لَا تُعْجِزْنِي مِنْ أَرْبَعِ رَكَعَاتٍ فِي أَوَّلِ نَهَارِكَ أَكْفِكَ آخِرَهُ" ... رواه ابو داوود صححه الألباني
** ماهى الركعات الاربعة؟
* اختلف أهل العلم في المراد بهذه الصلاة ، فذهب بعضهم إلى أن المراد بها صلاة الصبح وسنتها، ومن هؤلاء شيخ الإسلام ابن تيمية ، وتلميذه ابن القيم رحمهما الله تعالى .
قال ابن القيم :سمعت شيخ الإسلام ابن تيمية يقول: هذه الأربع عندي هي الفجر وسنتها "
وقال الشوكاني : " قيل: يحتمل أن يراد بها فرض الصبح وركعتا الفجر ؛ لأنها هي التي في أول النهار حقيقة ، ويكون معناه: كقوله صلى الله عليه وسلم : "من صلى الصبحَ فهو في ذمةِ اللهِ . فلا يطلبنَّكم اللهُ من ذمتِه بشيٍء فيُدركُه فيكبَّهُ في نارِ جهنمَ". رواه مسلم
وقال الشوكاني : " قيل: يحتمل أن يراد بها فرض الصبح وركعتا الفجر ؛ لأنها هي التي في أول النهار حقيقة ، ويكون معناه: كقوله صلى الله عليه وسلم : "من صلى الصبحَ فهو في ذمةِ اللهِ . فلا يطلبنَّكم اللهُ من ذمتِه بشيٍء فيُدركُه فيكبَّهُ في نارِ جهنمَ". رواه مسلم
* و البعض الآخر ذهب إلى أن المراد بها صلاة الضحى ، منهم: أبوداود ، والترمذي ، والعراقي ، وابن رجب الحنبلي ، وغيرهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة