رواه النسائى والبيهقى والطبرانى |
ولنا فى رسول الله عليه الصلاة والسلام اسوة حسنة فى توجيه الشباب الي الرياضة
حيث كان نبينا العظيم عليه الصلاة والسلام يقيم المسابقات فى الجرى
ففي مسند أحمد عن عبد الله بن الحارث رضي الله عليه عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصف عبد الله وعبيد الله وكثير بني العباس رضي الله عنهم ثم يقول: من سبق فله كذا وكذا... قال فيسبقون إليه، فيقعون على ظهره وصدره، ويقبلهم ويلتزمهم
وذات مرة أقام مصارعة بين رافع بن خديج وسمرة بن جندب وهما ابنا أربعة عشر عاما، عندما ارادا الاشتراك فى الغزوات فهزم سمرة رافعا وقبلهما النبي في الغزوة بعد ما رأى قوتهما، وكان رافع راميا، وسمرة مصارعا بطلا.
حتى رياضة الفروسية كان لها نصيبا كبيرا حيث روى البخاري ومسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقيم السباقات بين الخيل المضمرة وغير المضمرة.. فعن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: أَجْرَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا ضُمِّرَ مِنْ الْخَيْلِ مِنْ الْحَفْيَاءِ إِلَى ثَنِيَّةِ الْوَدَاعِ، وَأَجْرَى مَا لَمْ يُضَمَّرْ مِنْ الثَّنِيَّةِ إِلَى مَسْجِدِ بَنِي زُرَيْقٍ.
قَالَ سُفْيَانُ: بَيْنَ الْحَفْيَاءِ إِلَى ثَنِيَّةِ الْوَدَاعِ خَمْسَةُ أَمْيَالٍ أَوْ سِتَّةٌ، وَبَيْنَ ثَنِيَّةَ إِلَى مَسْجِدِ بَنِي زُرَيْقٍ مِيلٌ.
قَالَ اِبْن عُمَر وَكُنْت فِيمَنْ أَجْرَى فَوَثَبَ بِي فَرَسِي جِدَارًا"، "فَسَبَقْتُ اَلنَّاسَ".
قَالَ اِبْن عُمَر وَكُنْت فِيمَنْ أَجْرَى فَوَثَبَ بِي فَرَسِي جِدَارًا"، "فَسَبَقْتُ اَلنَّاسَ".
ومع اهل بيته
عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر وهي جارية، فقال لأصحابه: "تقدموا، فتقدموا"، ثم قال: "تعالي أسابقك"، فسابقته، فسبقته على رجلي، فلما كان بعد خرجت معه في سفر فقال لأصحابه: "تقدموا"، ثم قال: "تعالي أسابقك"، ونسيت الذي كان، وقد حملت اللحم (زاد وزني) فقلت: كيف أسابقك يا رسول الله وأنا على هذه الحال؟! فقال: لتفعلن، فسابقته فسبقني، فقال: "هذه بتلك السبقة") رواه أبو داود.
ولا يفوتنا ان نذكر قول سيدنا عمربن الخطاب رضى الله عنه (علموا أولادكم السباحة والرماية وركوب الخيل).
عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر وهي جارية، فقال لأصحابه: "تقدموا، فتقدموا"، ثم قال: "تعالي أسابقك"، فسابقته، فسبقته على رجلي، فلما كان بعد خرجت معه في سفر فقال لأصحابه: "تقدموا"، ثم قال: "تعالي أسابقك"، ونسيت الذي كان، وقد حملت اللحم (زاد وزني) فقلت: كيف أسابقك يا رسول الله وأنا على هذه الحال؟! فقال: لتفعلن، فسابقته فسبقني، فقال: "هذه بتلك السبقة") رواه أبو داود.
ولا يفوتنا ان نذكر قول سيدنا عمربن الخطاب رضى الله عنه (علموا أولادكم السباحة والرماية وركوب الخيل).
ما لايليق فى الرياضة
الخطأ البشرى المعتاد الذى التف حول الحلال وجعله حراما بالتصرفات التى تناقض الاسلام كالمراهنات وباقى وسائل الكسب غير المشروع منها او اتخاذ ملابس لا تليق بالدين فتنكشف العورات بحجة الرياضة او ملابسة المدرب جسد المتدربات فى حال الاختلاط رغم معرفتنا بحرمانيته او ان نترك الصلاة والعبادات من اجل التدريب اوالمسابقات وكثير من التوجهات الخاطئة
كذلك من الخطأ اختيار رياضات التعذيب لمخلوقات الله كاتخاذ الطيور أهدافاً للتدريب على الرماية، أو تعذيب الحيوان مثل مصارعة الثيران اوما يعرض حياة الانسان للخطر كما في بعض أنواع المصارعة
فلا نلوم على الرياضة ولكن نلوم انفسنا ان وضعنا العيوب فيها
الخطأ البشرى المعتاد الذى التف حول الحلال وجعله حراما بالتصرفات التى تناقض الاسلام كالمراهنات وباقى وسائل الكسب غير المشروع منها او اتخاذ ملابس لا تليق بالدين فتنكشف العورات بحجة الرياضة او ملابسة المدرب جسد المتدربات فى حال الاختلاط رغم معرفتنا بحرمانيته او ان نترك الصلاة والعبادات من اجل التدريب اوالمسابقات وكثير من التوجهات الخاطئة
كذلك من الخطأ اختيار رياضات التعذيب لمخلوقات الله كاتخاذ الطيور أهدافاً للتدريب على الرماية، أو تعذيب الحيوان مثل مصارعة الثيران اوما يعرض حياة الانسان للخطر كما في بعض أنواع المصارعة
فلا نلوم على الرياضة ولكن نلوم انفسنا ان وضعنا العيوب فيها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة