السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

رسالة ترحيب

الثلاثاء، 16 يوليو 2024

يَا عَائِشَةُ! عَلَيْكِ بجُمَلِ الدُّعَاءِ ، وَجَوَامِعِهِ " ... فما هي جُمَل الدُّعَاء وجَوَامِعُهُ ؟

عن عائشة أم المؤمنين رضي اللَّهُ عَنْهَا، قالَت: أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ علَّمَها هذا الدُّعاءَ :" اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ مِنَ الخيرِ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ ، ما عَلِمْتُ منهُ وما لم أعلَمْ ، وأعوذُ بِكَ منَ الشَّرِّ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ ، ما عَلِمْتُ منهُ وما لم أعلَمْ ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ من خيرِ ما سألَكَ عبدُكَ ونبيُّكَ ، وأعوذُ بِكَ من شرِّ ما عاذَ بِهِ عبدُكَ ونبيُّكَ ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنَّةَ وما قرَّبَ إليها من قَولٍ أو عملٍ ، وأعوذُ بِكَ منَ النَّارِ وما قرَّبَ إليها من قولٍ أو عملٍ ، وأسألُكَ أن تجعلَ كلَّ قَضاءٍ قضيتَهُ لي خيرًا " .... صحيح ابن ماجه للألباني

* عن عائِشَة رضي اللَّهُ عَنْهَا، قالَت: دَخَلَ عَلَيَّ النَّبِيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ وأَنا أُصَلِّي ( ولَهُ حاجَةٌ، فأَبْطَأْتُ عَلَيْه)  قال: " يَا عَائِشَةُ! عَلَيْكِ بجُمَلِ الدُّعَاءِ ، وَجَوَامِعِهِ ". فَلَمَّا انْصَرَفْتُ ، قُلْتُ: يا رسُول اللَّهِ! وما جُمَلُ الدُّعَاء وجَوَامِعُهُ ؟  

 قَال: " قُولِي: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ. وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا علمت وَمَا لَمْ أَعْلَمُ. وَأَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قول أو عمل وَأَسْأَلُكَ مِمَّا سَأَلَكَ بِهِ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِمَّا تَعَوَّذَ مِنْهُ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمَا قَضَيْتَ لِي مِنْ قَضَاءٍ فَاجْعَلْ عاقبته رُشْدًا " ...كتاب صحيح الأدب المفرد للألباني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شكرا للاهتمام والمتابعة

اذهب لأعلى الصفحة