عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:" مَن قام لَيلة القَدْرِ إيمَانًا واحْتِسَابًا، غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ " رواه البخاري
وقيام ليلة القدر : هو إحياؤها بالتهجد ، والصلاة ، والإجتهاد فى التقرب إلى المولى عز وجل بالدعاء والمسألة ، واجتهد في طلب العفو من الله ، ربما يوافق دعاؤه ساعة إجابة ، فلا أَحَبّ من أن نخرج من رمضان ونحن مغفور لنا
* وقراءة القرآن لا تمنع من الدعاء فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتهجد في ليالي رمضان، ويقرأ القرآن :
فاذا قرأ آيات الرحمة سَأَل ، واذا قرأ آيات العَذاب تعوَّذ فيجمع بين الصلاة، والقراءة، والدعاء، والتفكر، وتلك فُضلَيات الأعمال ، في ليالي العشر الأخيرة من رمضان ، وكذلك في غير رمضان
فاذا قرأ آيات الرحمة سَأَل ، واذا قرأ آيات العَذاب تعوَّذ فيجمع بين الصلاة، والقراءة، والدعاء، والتفكر، وتلك فُضلَيات الأعمال ، في ليالي العشر الأخيرة من رمضان ، وكذلك في غير رمضان
* أما الدعاء الذي أوصى به النبي صلي الله عليه وسلم عائشة رضي الله عنها " اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني "
فعن عائشة رضي الله عنها قالت :قلت :"يا رسول الله أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر ما أقول فيها؟" ، قال: "قولي اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني" أخرجه الترمذي وابن ماجه وصححه الالبانى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة