* رخَّص الله سبحانه وتعالى الإفطار في رمضان في حالة السفر
فعن جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال :كان رسول اللَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في سَفَرٍ، فَرَأَى زِحَامًا ورَجُلًا قدْ ظُلِّلَ عليه، فقال:" ما هذا؟ " ، فقالوا: صَائِمٌ، فقال: " ليسَ مِنَ البِرِّ الصَّوْمُ في السَّفَرِ " ... رواه البخاري
* وهي رخصة وليست فرض ، بمعنى من أراد الصوم في السفر فلا حرج ، ومن أراد الإفطار فلا حرج ، فكلاهما صحيح ، فلا داعي لمضايقة المسافر في وجهة نظره لتنطبق على وجهة نظرنا ، ونظل نقنعه بما نريد
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : كُنَّا نُسَافِر مع رَسول اللهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم في رَمَضَان ، فَما يُعَابُ علَى الصَّائِمِ صَوْمُهُ ، وَلَا علَى المُفْطِرِ إفْطَارُهُ.... رواه مسلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة