صحيح ابن خزيمة للألباني |
بهما في نهاية الصَّلاة عند السهو أو النسيان في ركن من أركانها أو أي فعل من أفعال الصلاة ، وكأننا نعاقب الشيطان ونُذلّه ونضع أنفه في الرغام ( التراب) بأن نسجد لله سجود السهو ، الذي نجبر به مانقص من صلاتنا ونُهين به الشيطان الذي يريد إفساد الصلاة علينا
عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما قال : أن النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم سَمَّى سَجْدَتَيِ السَّهْوِ المُرْغِمَتين ... صحيح ابن خزيمة للألباني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة