وعن عبد الله بن جُبير، أنَّه سمعَ عبد الله بن عمرو بن العاص، أنَّه سمع رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقول: "إِذَا سَمِعْتُمُ الْمُؤَذِّنَ، فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ، ثُمَّ صَلُّوا عَلَيَّ، فَإِنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاةً ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا ، ثُمَّ سَلُوا اللهَ لِيَ الْوَسِيلَةَ ، فَإِنَّهَا مَنْزِلَةٌ فِي الْجَنَّةِ، لَا تَنْبَغِي إِلَّا لِعَبْدٍ مِنْ عِبَادِ اللهِ، وَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَنَا هُوَ، فَمَنْ سَأَلَ لِيَ الْوَسِيلَةَ حَلَّتْ لَهُ الشَّفَاعَةُ"...رواه مسلم.
===========
الوسيلةُ: القربةُ والمنزلةُ عند الله عزَّ وجلَّ، ويقال: هي للنبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الشفاعةُ التي خُصَّ بها والمقامُ المحمودُ الذي وُعِدَه، وأصل الوسيلةِ: التوسلُ بالدعاءِ إلى الله عزَّ وجلَّ والتقرب إليه بالرغبة إليه تعالى.
===========
الوسيلةُ: القربةُ والمنزلةُ عند الله عزَّ وجلَّ، ويقال: هي للنبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الشفاعةُ التي خُصَّ بها والمقامُ المحمودُ الذي وُعِدَه، وأصل الوسيلةِ: التوسلُ بالدعاءِ إلى الله عزَّ وجلَّ والتقرب إليه بالرغبة إليه تعالى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة