
مَا عِيدكَ الفَخم إلَّا يَوم يُغْفَر لَك *** لا أن تجرَّ به مُستكبِراً حُلَلَك
كَم مِن جَدِيد ثِيابِ دينُهُ خَلَقٌ *** تَكاد تَلعَنهُ الأقْطَار حيْثُ سَلَك
ومِن مُرَقَّع الأطمار ذِي وَرَع ***بَكَت عليه السَّماء والأرض حِين هَلَك
وهاهو ينبهنا للمعنى الحقيقي للعيد فهو ليس فقط في التفاخر والاستكبار بالمَلْبَس الجديد ، إنما فرحة العيد عند الرجوع إلى الله وطاعته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة