النية الصادقة لاستقبال رمضان ضرورية فإننا لا ندري هل سنبلغ رمضان أم لا فان لم نبلغة فنأتي الله وقد قامت النية مقام العمل
استعدادنا لشهر رمضان الكريم
استعدادنا لشهر رمضان الكريم
هو أن نعقد النية من الآن على الطاعات وزيادة الحسنات وهجر السيئات والتوبة والندم على مافرطنا فى جنب الله
فعَنِ ابْنِ عَبّاسٍ عَنْ رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ:
"إِنَّ اللهَ كتب الحسناتِ والسيئاتِ . ثُمَّ بينَ ذلِكَ . فمَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْها كَتبَها اللهُ عندَهُ حسَنَةً كامِلَةً . وإِنْ همَّ بِها فعَمِلَها كتَبها اللهُ عزَّ وجلَّ عندَهُ عشرَ حسنَاتٍ إلى سَبعِمِائَةِ ضعْفٍ إلى أضعافٍ كثيرَةٍ . وإِنْ همَّ بسيِّئَةٍ فلَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبَها اللهُ عندَهَ حسَنَةً كامِلَةً . وإِنْ هَمَّ بِها فَعَمِلَها ، كَتَبَها اللهُ سيئَةً واحِدَةً "
. وفِي روايَةٍ وزادَ : ومَحاها اللهُ . ولَا يهْلِكُ علَى اللهِ إلَّا هالِكٌ" رواه مسلم وصححه الالبانى
ولكن للأسف :
الجميع يستعد من الآن بالاستعداد لولائم رمضان فنستحضر كل ما في الأسواق لهذا الشهر الكريم وايضا ننظم من الآن اوقاتنا فى هذا الشهر الفضيل حسب جدول المسلسلات والأفلام والرامج
ولكن فى وسط زحام استعداداتك لم نستحضر النية الخالصة للصيام لوجه الله والعمل الصالح لوجه الله؟
ويكاد يكون هذا هو فقط المؤجل؟
لاتؤجل النية الصادقة مع الله فلا تعلم اى الأجلين أقرب ؟
. وفِي روايَةٍ وزادَ : ومَحاها اللهُ . ولَا يهْلِكُ علَى اللهِ إلَّا هالِكٌ" رواه مسلم وصححه الالبانى
ولكن للأسف :
الجميع يستعد من الآن بالاستعداد لولائم رمضان فنستحضر كل ما في الأسواق لهذا الشهر الكريم وايضا ننظم من الآن اوقاتنا فى هذا الشهر الفضيل حسب جدول المسلسلات والأفلام والرامج
ولكن فى وسط زحام استعداداتك لم نستحضر النية الخالصة للصيام لوجه الله والعمل الصالح لوجه الله؟
ويكاد يكون هذا هو فقط المؤجل؟
لاتؤجل النية الصادقة مع الله فلا تعلم اى الأجلين أقرب ؟
الهم اجعلنا من الصائمين تأمين لامين
ردحذف