السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

رسالة ترحيب

الخميس، 28 يوليو 2016

وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُوراً رَحِيماً

 قال تعالى: 
"وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ " 
 قال أبو موسى رضي الله عنه "كان لنا أمانان ذهب أحدهما ، وبقي الآخر " رواه الإمام أحمد 
قال تعالى :
 "وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُوراً رَحِيماً" النساء
وعن عبد الله بن عمرو أن أبا بكر قال : يا رسول الله علمني دعاء أدعو به في صلاتي ، قال : "قل اللهم إني ظلمت نفسي ظلمـًا كثيرًا ولا يغفر الذنوب إلا أنت ،فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم " رواه مسلم 
 نعم لم يتبقى لنا الا فرصة التوبة والإستغفار  حتى  يرفع الله عنا العذاب                                                                
وعن ابن عمر رضي الله عنهما  قال : إن كنا لنعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد مائة مرة يقول : " رب اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الغفور "رواه الترمذي وأبو داود والحاكم
هذا ماكان من الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام فألا ترى أننا  في حاجة للاستغفار؟ ولم التأجيل؟
ألا نستغفر الله  من الآن؟

هناك تعليقان (2):

  1. أستغفر الله العظيم وأتوب إليه

    ردحذف
    الردود
    1. غفر الله لكم ولنا وجعل الجنة داركم ودارنا اختي الفاضلة

      حذف

شكرا للاهتمام والمتابعة

اذهب لأعلى الصفحة