خف من وجود إحسانه إليك ودوام إساءتك معه أن يكون ذلك استدراجاً لك " سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ " .... أحمد بن عطاء الله السكندري
لا تغتر بماحولك من نعم رغم معصيتك ولا تفتخر بمالك وصلاح احوالك رغم بعدك عن الله فهل تعتقد ان عطاء الله لك هو لرضاه عليك رغم انك لا تقدم له عملا يرضيه ؟؟
انتبه لنفسك واسرع فى التوبة الى الله قبل فوات الأوان
اذهب لأعلى الصفحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة