الدنيا لا تستحق المشاحنات والجري ورائها فهي زائلة معك ولن تدوم ورائك ، وتنتهي بانتهاء عملك ، فان كان العمل للآخرة فهو باق لك وقد استثمرت عمرك في نجاتك ، وان كان العمل للدنيا فقد خسرته وخسرت ما ضاع من عمرك فيه
فهنيئا لمن فهم الدنيا ورخصها و عرف قدْر الآخرة وغلاءها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة