الحديث المدرج:
هو الذي اشتمل على الزيادات في السند أو المتن، ليست منه وينقسم المدرج إلى نوعين:
مدرج الإسناد: هو أن يجمع الكل على إسناد واحد دون توضيح الخلاف.
مدرج المتن: هو إدخال شيء من بعض كلام الرواة في حديث رسول الله في أول الحديث أو في وسطه أو في آخره.
الحديث المقلوب:
وهو الحديث الذي أبدل فيه الراوي شيئا آخر، بأن يبدل راويا بآخر وقد يكون القلب إما في المتن وإما في السند، وقلب السند نوعان:
أن يكون الحديث مشهورا.
أن يكون القلب بتقديم أو تأخير لرجال الإسناد (كأن يكون الراوي منسوبا لأبيه)،
وحكم الحديث المقلوب: أنه يجب أن نرده إلى ما كان عليه وهو الأصل الثابت للعمل به.
الحديث المضطرب (بضم الميم وكسر الراء):
هو الذي روي بأوجه مختلفة مع التساوي في شرط قبول روايتها
وقد يقع الاضطراب إما في المتن وإما في السند،
وحكم الحديث المضطرب أنه يعد نوعا من أنواع الحديث الضعيف لان الاضطراب يشعر بعدم ضبط الراوي، والضبط في حد ذاته شرط في الصحة
الحديث الشاذ:
قال الإمام الشافعي: ( هو ما رواه المقبول مخالفة لرواية من هو أولى منه )، ويقع شذوذ هذا النوع من الأحاديث في السند أو المتن،
و حكم الحديث الشاذ: أنه لا يحتج به لكونه مردودا.
الحديث المبهم:
هو الحديث الذي ما في اسناده راو لم يسم سواء كان الذي لم يسم رجلا أو امرأة كأن يقال: أن امرأة جاءت إلى النبي أو رجلا أو حدثنا رجل أعرابي
هو الذي اشتمل على الزيادات في السند أو المتن، ليست منه وينقسم المدرج إلى نوعين:
مدرج الإسناد: هو أن يجمع الكل على إسناد واحد دون توضيح الخلاف.
مدرج المتن: هو إدخال شيء من بعض كلام الرواة في حديث رسول الله في أول الحديث أو في وسطه أو في آخره.
الحديث المقلوب:
وهو الحديث الذي أبدل فيه الراوي شيئا آخر، بأن يبدل راويا بآخر وقد يكون القلب إما في المتن وإما في السند، وقلب السند نوعان:
أن يكون الحديث مشهورا.
أن يكون القلب بتقديم أو تأخير لرجال الإسناد (كأن يكون الراوي منسوبا لأبيه)،
وحكم الحديث المقلوب: أنه يجب أن نرده إلى ما كان عليه وهو الأصل الثابت للعمل به.
الحديث المضطرب (بضم الميم وكسر الراء):
هو الذي روي بأوجه مختلفة مع التساوي في شرط قبول روايتها
وقد يقع الاضطراب إما في المتن وإما في السند،
وحكم الحديث المضطرب أنه يعد نوعا من أنواع الحديث الضعيف لان الاضطراب يشعر بعدم ضبط الراوي، والضبط في حد ذاته شرط في الصحة
الحديث الشاذ:
قال الإمام الشافعي: ( هو ما رواه المقبول مخالفة لرواية من هو أولى منه )، ويقع شذوذ هذا النوع من الأحاديث في السند أو المتن،
و حكم الحديث الشاذ: أنه لا يحتج به لكونه مردودا.
الحديث المبهم:
هو الحديث الذي ما في اسناده راو لم يسم سواء كان الذي لم يسم رجلا أو امرأة كأن يقال: أن امرأة جاءت إلى النبي أو رجلا أو حدثنا رجل أعرابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة