السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

رسالة ترحيب

الأحد، 1 ديسمبر 2019

مَن اتبَعَ جِنازةَ مسلمٍ ، إيمانًا واحتسابًا ، وكان معه حتى يُصَلَّى عليها ويُفْرَغَ مِن دَفْنِها ، فإنه يَرْجِعُ مِن الأجرِ بقيراطين ... خطوات لها أجر

هو باب من أبواب البر لن يكلفك سوى النية الصادقة مع الله ألا وهو اتباع الجنازة
فعند وفاة شخص ما يجب علينا أخذ العبرة ونسرع فى طرق ابواب الأجر والثواب التى نحتاج اليها جميعا قبل ان نكون مكانه
*فالمتوفى يحتاج الى الدعاء و السير فى جنازته والصلاة عليه للتخفيف عنه
*وأهل المتوفى يحتاجون الى المواساة حتى يدخل الصبرقلوبهم فيجازون على صبرهم
*وأنت فى أشد الحاجة للأجر الذى تناله دون تكلفة سوى اتباع جنازة المتوفى والصلاة عليه ومواساة اهله ... فما الصعب فى ذلك؟؟
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
" مَن اتبَعَ جِنازةَ مسلمٍ ، إيمانًا واحتسابًا ، وكان معه حتى يُصَلَّى عليها ويُفْرَغَ مِن دَفْنِها ، فإنه يَرْجِعُ مِن الأجرِ بقيراطين ، كلُّ قيراطٍ مثلَ أُحُدٍ ، ومَن صلَّى عليها ثم رَجَعَ قبل أن تُدْفَنَ ، فإنه يَرْجِعُ بقيراطٍ ." رواه البخاري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شكرا للاهتمام والمتابعة

اذهب لأعلى الصفحة