من أعظم شرائط الدعاء : حضور القلب ، ورجاء الإجابة من الله تعالى ، واليقين بأنه سيجيبُ الدعاء بناءاً على معرفته الخير لنا ، وحكمته في الصالح لنا فهو الأعلم بنا من أنفسنا ، بل وأن نكون كلنا ثقة في أنه سيختار الخير لنا حتى وإن جَهِلْنَا هذا الخير
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : " ادعُوا اللَّهَ وأنتُم مُوقِنُون بِالإجَابَةِ، واعْلَمُوا أنَّ اللَّهَ لا يَستَجِيبُ دعاءً من قَلبٍ غَافلٍ لاهٍ " رواه الترمذي صححه الألباني
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : " ادعُوا اللَّهَ وأنتُم مُوقِنُون بِالإجَابَةِ، واعْلَمُوا أنَّ اللَّهَ لا يَستَجِيبُ دعاءً من قَلبٍ غَافلٍ لاهٍ " رواه الترمذي صححه الألباني
وعن عبد الله بن عمرو ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : " إذا سَألتُم اللهَ عزَّ وجلَّ يا أيُّها النَّاسُ ! فاسْألُوه وأنتُم مُوقِنُون بالإجَابةِ ، فإنَّ اللهَ لا يَستَجِيبُ لِعَبْدٍ دُعاءً عن ظَهْرِ قَلبٍ غَافلٍ " صحيح الترغيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة