الحديث المعلق: وهو الذي حذف من أول إسناده واحد أو أكثر على التوالي ولو إلى نهايته،
الحديث المنقطع: إنه كما سقط من إسناده رجل أو ذكر رجل مبهم. وقد عرفه العلماء بأنه ما لم يتصل إسناده وقالوا: انه مثل الحديث المرسل. وحكم الحديث المنقطع أنه ضعيف لأن المبهم فيه أو المحذوف منه مجهول.
الحديث المعضل: هو ما سقط من إسناده اثنان فصاعدا على التوالي أثناء السند وليس في أوله على الأصح.
الحديث المرسل (بضم الميم وفتح السين): هو الذي أضافه التابعي إلى رسول الله، ولم يكن هذا التابعي قد لقي النبي ، وحكم الحديث المرسل أنه من أقسام الحديث الضعيف،
والحديث المرسل قد اعتمد عليه بعض الأقطاب من الأئمة كالإمام أحمد بن حنبل والإمام أبي حنيفة والإمام مالك بن أنس، ويعمل به عندما لا يوجد غيره دليل ويعتبروه خير من الإجتهاد الشخصى
حديث مرسل الصحابي: هو ما أخبر به الصحابي عن قول النبي أو فعله، ولم يسمعه ولم يشاهده، إما لكبر سنه أو تأخر إسلامه أو غيابه ، وحكمه عند الجمهور أنه صحيح ويحتج به.
الحديث المدلس: هو الذي روي بوجه من وجوه التدليس، وأنواعه هى:
تدليس الإسناد: هو الذي رواه المدلس إما أن يكون بلفظ محتمل لم يبين فيه الاتصال.
تدليس الشيوخ: هو أن يذكر الراوي شيخه من غير ما هو معروف ومشهود به.
تدليس التسوية: المعبر عنه عند القدماء: هو أن يروي عن ضعيف بين ثقتين وهو شر أقسام التدليس اى يوضع اسم احد الرواه المجهولين بين اسمين من ثقات الرواه فيصدق الناس حديثه
تدليس العطف: وهو أن يصرح بالتحديث عن شيخ له ويعطف عليه شيخا آخر له لم يسمع منه ذلك المروي سواء اشتركا في الرواية عن شيخ واحد أم لا.
الحديث المنقطع: إنه كما سقط من إسناده رجل أو ذكر رجل مبهم. وقد عرفه العلماء بأنه ما لم يتصل إسناده وقالوا: انه مثل الحديث المرسل. وحكم الحديث المنقطع أنه ضعيف لأن المبهم فيه أو المحذوف منه مجهول.
الحديث المعضل: هو ما سقط من إسناده اثنان فصاعدا على التوالي أثناء السند وليس في أوله على الأصح.
الحديث المرسل (بضم الميم وفتح السين): هو الذي أضافه التابعي إلى رسول الله، ولم يكن هذا التابعي قد لقي النبي ، وحكم الحديث المرسل أنه من أقسام الحديث الضعيف،
والحديث المرسل قد اعتمد عليه بعض الأقطاب من الأئمة كالإمام أحمد بن حنبل والإمام أبي حنيفة والإمام مالك بن أنس، ويعمل به عندما لا يوجد غيره دليل ويعتبروه خير من الإجتهاد الشخصى
حديث مرسل الصحابي: هو ما أخبر به الصحابي عن قول النبي أو فعله، ولم يسمعه ولم يشاهده، إما لكبر سنه أو تأخر إسلامه أو غيابه ، وحكمه عند الجمهور أنه صحيح ويحتج به.
الحديث المدلس: هو الذي روي بوجه من وجوه التدليس، وأنواعه هى:
تدليس الإسناد: هو الذي رواه المدلس إما أن يكون بلفظ محتمل لم يبين فيه الاتصال.
تدليس الشيوخ: هو أن يذكر الراوي شيخه من غير ما هو معروف ومشهود به.
تدليس التسوية: المعبر عنه عند القدماء: هو أن يروي عن ضعيف بين ثقتين وهو شر أقسام التدليس اى يوضع اسم احد الرواه المجهولين بين اسمين من ثقات الرواه فيصدق الناس حديثه
تدليس العطف: وهو أن يصرح بالتحديث عن شيخ له ويعطف عليه شيخا آخر له لم يسمع منه ذلك المروي سواء اشتركا في الرواية عن شيخ واحد أم لا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة