السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

رسالة ترحيب

الاثنين، 1 يونيو 2020

مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو ، لَيْسَ بإثْمٌ ، وَ لَا بقَطِيعَةُ رَحِمٍ إِلَّا أَعْطَاهُ إِحْدَى ثَلَاثٍ : إِمَّا أَنْ يُعَجِّل لَهُ دَعْوَتَهُ ، وإما يَدَّخِرَها لَهُ في الآخرة ، وإما أن يَدفَعَ عَنْهُ مِنَ السُّوءِ مِثْلَهَا

 أخلِص الدعاء لله واترك النتيجة والإستجابة كيف يشاء فهو العليم بنا وعليم بالأنْفَع لنا ، فلا يعلم الغيب الا هُو ، حيث لا تقع ورقة الا بعلمه ، ولا يعلم الحكمة من وقوعها إلا هُو 
فاجعل ثقتك فى الله و لن يضيع رجاك
عن أبي سعيد رضي اللَّه عنه ، أَنَّ النَّبِيَّ صلّى اللَّه عليه وآله وسلَّم قال : " مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو ، لَيْسَ بإثْمٌ ، وَ لَا بقَطِيعَةُ رَحِمٍ إِلَّا أَعْطَاهُ إِحْدَى ثَلَاثٍ : إِمَّا أَنْ يُعَجِّل لَهُ دَعْوَتَهُ  ، وإما يَدَّخِرَها لَهُ في الآخرة ، وإما أن يَدفَعَ عَنْهُ مِنَ السُّوءِ مِثْلَهَا " ، قال : يا رسول اللَّه ، إِذًا نُكْثِر ، قال : " اللَّهُ أَكْثَرُ " ... صحيح الأدب المفرد للألباني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شكرا للاهتمام والمتابعة

اذهب لأعلى الصفحة