هو الرحمة المهداة فى مولده صلى الله عليه وسلم وحياته حتى عندما توفاه الله عز وجل
عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
"إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ إذا أراد رحمةَ أمَّةٍ من عبادهِ ، قبضَ نبيَّها قبلَها . فجعلَهُ لها فرَطًا وسلفًا بين يدَيها . وإذا أراد هلَكةَ أمَّةٍ ، عذَّبها ، ونبيُّها حيٌّ ، فأهلكَها وهو ينظرُ ، فأقرَّ عينَهُ بهلَكتِها حين كذَّبوهُ وعصَوْا أمرَهُ"رواه مسلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا للاهتمام والمتابعة